قصص سكس عرب مدام هيام اول مره تخون زوجها

قصص سكس عرب مدام هيام اول مره تخون زوجها قصص سكس مدام هيام مع شاب فى المكتبة بدءت بعلاقة زماله وايام قليلة وصلت الى غرفة النوم وهى فى نص الليل وبدون علم الزوج , قصص سكس مصرية تخون الزوج كع شاب اصغر منها ب15 سنه فى سهرة قصص سكس عربى نار


,سكس عرب نار, عرب نار, سكس عربى, سكس حصان, نيك محارم, سكس اخ واخته, افلام سكس عربى, افلام نيك عربى, سكس مصرى, سكس محارم, سكس محارم مترجم, سكس امهات,

كان زوجي يحضر للحصول على شهادة الد كتوراه في الولايات المتحدة .

. وكان مسافر
الى هناك وكنت انا ادرس في احدى الجامعات بعد ان حصلت على اجازة د راسيه
للحصول على الماجستير في علم النفس .. ولم يد ر في تفكيري في يوم من
الايام
بأنني سوف اد خل في علاقة جنسية مع أحد أو انني سوف أخون زوجي .. لقد كنت
دائمة
الذهاب الى مكتبة الجامعة لكي انهي البحث الذي بدأت كتابته الى جانب بحوث
اخرى
كنت اجريها وهناك التقيت بوسيم شاب في الثانيه والعشرين من عمره يد رس في
المرحله النهائية كذ لك يد رس علم نفس .. كان دائم الابتسام لي وكنت أقابل
ابتسامته في ابتسامه .. كنت انا في الساد سة والثلاثين من عمري وفارق
العمر
بيننا كبير بالطبع لم افكر بأن ند يم سوف يحاول مغازلتي أو التعرف علي ..
كانت
الجامعة تمتلىء بالطالبات الجميلات … نعم انا جميلة لكن فارق العمر
جعلني لا
افكر في ذ لك .. فوجئت به في يوم من الايام يأتيني بكوب شاي بعد ان القى
علي
التحيه .. وسألني قائلا هل استطيع ان أطلب شيء منك؟.. وهززت رأسي قائلة
تفضل
وبدأ يسألني بعض الأسئلة تد ور معظمها عن بحثي ود راسته وعن الكتب التي
ارشحها
له … ومنذ ذ لك الحين ارتبطنا في علاقة صداقة.. كنا نرى بعض يوميا
ونتكلم في
مختلف المواضيع ند رس نذهب بصحبة بعض الى الكافتريا وهكذا .. وبالطبع عرف

انني
متزوجه وانني ليس عندي اطفال وانني لا استطيع الانجاب عاقر… وان زوجي
مسافر
منذ مدة وسوف لن يرحع إلا في الصيف .. تعود ت عليه وعلى حد يثه وكنا في
بعض
الليالي نتحد ث بالهاتف .. وكان صوته ذا تأثير علي ولكنني كنت أحاول ان لا
اتفاعل معه وابعد الفكرة عن راسي وتفكبري ولكن كانت يدي تمتد بالرغم عني

تداعب
جسدي تارة افكر في زوجي وتارة اخرى ياتي وسيم في تفكيري وكنت أتأوه بصوت
عالي
هكذا انا دائما عندما اصل الى الذ روة لا استطيع ان اكتم صوتي وصراخي
عندما
يهتز جسدي بنشوة بقوة كبيرة… وبعد ان ترسخت ثقتي بهذا الشاب دعاني الى
سهرة
نقضيها في مكان عام.. د يسكو تيك وذ هبنا الى مكان يبعد عن مكان الذي اسكن
به
بعيدا عن العيون .. وطلبنا شمبانيا وعشاء.. وأخذ نا نرقص ونشرب ونمرح
ونحكي
ونتعشى ونضحك.. ثم طلبت منه ان نرحل عن هنا .. وطلب مني ان نكمل السهرة في

شقته
ان لم يكن لدي مانع كانت الليلة بارده وكنا في سيارته .. وفوجئت بيده تحضن
يدي
.. وقلت له ومن سيوصلني الى البيت بعد ذ لك اذا أخنا نشرب ونمرح بهذه
الطريقة