الام الشابة وابنها
سكس حصان, ءىءء, عرب نار,
مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة فى التاسعة والعشرين من عمرها وكانت آية في الجمال ، معاها ولد
فى الحادية عشرة ، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه ، راقب كل شىء فى
جسدها ، سألها عما بين فخذيها ، فأرته له وشرحته ، قبل فخذيها حتى
اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله ، فساحت المرأة ونزل
عسل من فرجها ،
استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل
النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ،
وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر
بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل
يوم ليلا ونهارا ، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت
بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى
ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن
تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف
مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه
عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال
بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى.
فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا
بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة
البعيدة جدا عن حجرتك ، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على
السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار
أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية
ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ،
فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف
الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت
عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة
أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة
، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها


, صور سكس متحركة, سكس حصان, نيك بنت, سكس محارم,

على قضيب الصبى بانتظام وترتيب لمدة ، فضمها الصبى بقوة ، مندفعا يريد
إختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا
فى الأخدود الفاصل بين الأرداف ، فعدلت الأم من نفسها صعودا وهبوطا بسيطا
حتى أصاب رأس القضيب فتحة طيزها بالضبط فى اللحظة التى أطلق
فيها الصبى لأول مرة فى حياته قاذفا المنى ، لينتقل من عالم الصبية إلى
عالم الرجال الناضجين ، وتدفق المنى بدون توقف لمدة طويلة كدهر ،
ووحوحوت الأم لسخونة المنى الحار المتفق الكثير جدا ، وأخذت تقول أح أح
أح أح أح أح أح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ، أوف أوف أوف أوف ، يوووه نار مولعة ،
مررررررره منييك حار ، يجنن ، وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها ،
وبطن الصبى وقضيبه وخصيتيه وفخذيه ، كان جسده يرتعش بقوة كزلزال ،
لايستطيع أن يوقف الرعشة أبدا ، فظل يرتجف لدقائق طويلة ، وهو لايزال
يصرخ من الحرقان ، كان هناك حرقان شديد فى مجرى خروج المنى ، حاول الصبى ولم يستطع أن يوقف بركان المني الساخن المنطلق كالحمم البركانيه
المتدفق كأمواج ***** الحارقة الخارجة من زبه ، أحس برعشة فى جذور
الشعر فى رأسه ، تسرى فى رقبته من الخلف ، الى عموده الفقرى فتكهربه
كهرباء عنيفة جدا ويرتعش جسده بعنف ، ثم تسرى الكهرباء بسرعة إلى طيزه
وبين أردافه وفخذيه من الخلف ، فتنقبض بقوة وتتقلص بقسوة ، وبشىء يحرق
داخل خرق طيزه من الداخل (أول إنفجار متدفق فى البروستاتا بالمنى) ، ثم
حرقان وتمزق كقطع الموسى فى الأنبوب الذى يخرج منه المنى ، فصرخ صرخة
فيها قلق شديد وخوف ، وأخذ اللبن يتدفق ثانية لمد أخرى متتابعا بين

, قصص سكس , سكس حيوانات, سكس امهات, عرب نار,
أرداف الأم ، واندفع الأبن كالحيوان رغما عنه يضم أمه إلى صدره دون وعى ،
فانزلق زبه الشاب القوى المتصلب الكبير الضخم الذى ورثه عن زب أبيه
، انزلق ذلك الزب الفحولي الرائع داخلا الى طيز الأم بفعل اللبن والمنى المنزلق ، فشعر
الصبى بمتعة من الخيال وعضلات خرق الأم تقبض على زبه داخلها وهى تتحرك
بسرعة وتغنج وتتأوه ليتحرك القضيب داخل أعماق طيزها يدلكه من الداخل وهى
مفتوحة الفم مغمضة العينين ، مفتوحة الفم تتأوه وتوحوح بسرع وأنفاسها
تكاد تنقطع من ****فة ، فاستمر الصبى يقذف للمرة الثالثة وهو يتحرك
بقضيبه عشوائيا بجنون ، واستمر القذف أكثر من تسع مرات كاملة ، حتى
هربت الأم من بين ذراعيه وقد ظنت أن من أدخل قضيبه فيها هو الشيطان وليس
إنسيا من البشر ، فلا تعرف الأم أن الصبى فى أول مرة يستطيع أن يقذف
ويمارس بلا إنقطاع ليلة كاملة ، فصرخت فى إبنها فجأة وهى تقذف من السرير
، أنت وش جاك ؟

,سكس اخوات, نيك عرب, افلام سكس, عرب نار, سكس حيوانات, سكس محارم,
قال الصبى المسكين وهو لايكاد يرفع عينيه من الخجل : معذرة يا أمى لقد
تبولت رغما عنى ، إننى مريض يا أمى ، لا أصدق أننى رجعت طفلا يتبول فى
الفراش ؟ ولكن البول له رائحة نفاذة جدا جدا ، وهو ساخن بشكل غير عادى
كالحمى ؟ ومن الغريب أنه لزج كالصمغ ، أشعر به ملتصقا بجسدى كالنشا
والصمغ . ماذا أفعل يا أمى ؟ إننى خائف جدا ؟ جسدى كان يتحرك ويرتعش
رغما عنى ولم أستطع إيقاف نفسى ، كنت مدفوعا بقوة سحرية غريبة ؟ إننى
خائف .
هونت الأم على الصبى ، وأخذته إلى الحمام لتغسله وتغير ثيابه ، وقالت
وهى تستحم . مبروك إنت أصبحت شاب ، رجل كامل الرجولة ، مانزل منك
هو ....... ووظيفته هى ....... وينزل منك عندما تشعر ب...... يوضع
للمرأة فى كسها حتى تستلذ به وتحمل منك وتنجب طفلا. وشرحت للطفل الشاب كل شىء
بالتفصيل ، فأثارت ملايين الإسئلة الأخرى فيه.
وعادت به إلى الفراش ، ابتعد الصبى عن جسد أمه ، ولم تمض دقائق حتى
عادت تلتصق به ثانية ، وتكرر ماحدث تماما مرات أخرى حتى طلعت شمس اليوم
التالى دون أن ينام الصبى ولا الأم ثانية واحدة ، ولكن فى كل مرة يتجدد
اللقاء الجسدى كان الصبى لايفزع ، ولايخاف ، وشعر بفخر بأنه رجل ، وأيضا
رجل تسعى إليه أمه لتدريبه ليكبر وينمو ويعرف كيف ينام مع زوجته مستقبلا
كما ادعت هى له ، فى كل مرة تضبط قضيب الصبى بين أردافها ليدخل فى طيزها

, سكس مصرى, سكس هندى , سكس محجبات, سكس امهات, نيك امهات, سكس حصان,

حرصت الأم على ألا يدخل قضيب الصبى ولايقذف فى كسها أبدا لأنها لم تهتم
بأخذ موانع حمل وليس لديها فى البيت أيا منها ، ولهذا استمتعت بإدخال
القضيب فى طيزها فقط فى الليلة واليوم الأول ،
فى أول مساء الليلة الثانية ، ركزت الأم على أن يبقى مايحدث بينها وبين
إبنها سرا لايتحدث عنه أبدا لأى إنسان مهما كان ، وإلا كان مصيرهما الموت
تماما.